نجدد الترحيب بمدرسة الآفاق الجديدة الدولية ضمن منصة سكوليرا

حرصا من سكوليرا على توسيع منصتنا للمزيد من المدارس للنهوض بالتعليم، نسعد بالإعلان عن تجديد الثقة واستمرار التعاون بين مدرسة الآفاق الجديدة الدولية ومنصة سكوليرا.

فمدرسة الآفاق الجديدة الدولية هي مدرسة أمريكية مستقلة تستوعب أكثر من 600 طالب وطالبة من المرحلة الابتدائية وحتي الثانوية.  وقد كانت ولا تزال المدرسة عميلا قيما لدينا منذ عام 2019 وها هي تجدد تعاونها معنا لمواصلة تزويد طلابها بأفضل منصات التعليم الالكتروني.

وفي الآونة الأخيرة، قامت الدكتورة خديجة البدويهي، مؤسس ومدير منصة سكوليرا مع أعضاء فريق تقديم خدمات سكوليرا، بزيارة المدرسة ومقابلة الدكتور هاني حمدي، مدير المدرسة لمناقشة مدى رضائهم عن سكوليرا والتحدث حول المميزات الجديدة التي سيتم اضافتها في المنصة مستقبلا ، كما عبرت الدكتورة خديجة عن تقريرها لإدارة المدرسة ممثلة في الدكتور هاني حمدي، مدير المدرسة وقدمت له درعا تقديرا لجهود المدرسة وتعاونها مع سكوليرا.

وفي خلال الاجتماع، قاما كل من قيادة المدرسة الأكاديمية وفريق سكوليرا بمناقشة كيف يمكن لسكوليرا أن تساعد المدرسة على الاستعداد للاعتماد. كما قيّموا تقدم المدرسة وأدائها خلال العام الماضي من خلال الحصول على ردود واقتراحات من المعلمين والطلاب على حد سواء. واختتم الاجتماع بمناقشة الإعدادات اللازمة للسنة الدراسية المقبلة.

وتهدف سكوليرا إلى دفع التعليم إلى الأمام بتقديم تعليم رقمي متميز للطلاب والمدرسين على حد سواء. وأنه من دواعي فخرنا الدائم أن نعمل مع أفضل المؤسسات التعليمية لنشر منصتنا بشكل مستمر، وسيكون لدينا المزيد لمشاركته في الأشهر المقبلة. قم بمتابعة المدونة الخاصة بسكوليرا والاشتراك في الرسائل الإخبارية ليصلك كل جديد لدينا.

انضم الان الى منصه سكوليرا واحصل على احدث النظم التعليميه والتكنولوجيه

عن عايدة البنا

هي كاتبة محتوي في فريق التسويق الرقمي في سكوليرا. و كانت تعمل سابقا كمترجمة ومعلمة للغة الإنجليزية. وكخريجة من قسم الأدب الإنجليزي واللغويات وطالبة ماجستير حالية، فإنها مهتمة بالبحث والكتابة وتحب أيضا مساعدة الاخرين على فهم المواضيع المتعلقة بتكنولوجيا التعليم والتعليم عن بعد.

شاهد أيضاً

أفضل منصة لإدارة المدارس في 2022

قصص نجاح سكوليرا في 2022

عادةً ما يكون نهاية العام وقتاً للتأمل للأشخاص الذين يرغبون في العودة بالزمن والتفكير في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *